اختلف الرأي والنظر بالمرأة وغموضها وعالمها وأسرارها وتفكيرها باختلاف زاوية الرؤية وطبيعة الناظر او الرأي فيها واليها، فالفنان يرى فيها مالا يراه الفيلسوف، والفيلسوف قد يرى فيها ما لايراه غيره، ومن هنا اختلفتالآراء وتعددت الأحكام وضربت الأمثال بحق المرأة هذا المخلوق الضعيف القوي، وذلك العالم الغريب الغامض، وتلك الدنياالمليئة بالمتناقضات جلست على عروش واثارت الفتن واسهمت في البناءوالتعمير، كما تسببت في الهدم والتدمير، بسبب هذا المخلوق الجميل والشرير في آن معاً سادت حضارات بفعل ذكاء المرأة وبادت حضارات بفعل شرورها وطموحاتها اللامحدودة في الامتلاك والتسلط والقيادة والتحكم بمصائر الآخرين.
والمرأه عندما تصبح زوجه تحتاج الى معامله خاصه تناسب طبيعتها الحساسة وتحتاج من الرجل فهم لهذه الطبيعه حتى يستطيع ان يكسب منها كل ما يعجبه ويستحوذ على كل ما تملكه من جمال ويتجنب وجها الاخر
وهذه بعض النصائح للزوج فى تعامله مع زوجته :
لا تنتقدها امام الاخرين حتى لو اخطأت فعندما تقلل من شأنها تجعلها تشعر بالاحراج والاستياء مما يدفع كبريائها الى الرد عليك ايأ كانت طريقتها فى الرد ولابد ان توفر ملاحظاتك السلبيه عنها وتقدمها لها وانتما على انفراد حيث تكون انذاك اكثر استعدادا لتقبلها دونما تحفظات.
عندما تختلفون فى رؤيه الامور ارجو الا تستخف برأيها فليس بالضرورة ان يكون احدكما مصيبا عندما يكون الاخر مخطئا كما ناه لا يتعين عليكما ان تتقاتلا كى تصلا اى اتفاق اذ انه عندما يحدث ذلك تجدها تتقبل رأيك ولكنها تستاء من ذلك لاحقا.
كن منتبها لها اكثر من الاولاد و الاخرين في الاماكن العامة و اجعل الاطفال يرون انها مصدر اهتمامك (فذلك ينعكس على شخصياتهم في المستقبل بشكل كبير). عندما تكون متضايقه وتأخد بالبكاء او تقفد السيطره على مشاعرها فاسمح لها بالتعبير عن هذه المشاعر وحاول ان تتحمل ذلك فهذه مشاعرها الشخصيه وستتمكن من استيعابها اكثر لو اعطيتها الوقت لذلك.
كما ان معاناتهاتصبح اقل اذا شعرت بالحريه فى التعبير عن هذه المشاعر بصورة طبيعيه بدل ان تكبتها خشيه ان تزعجك او تضايثك.
انشغالك فى المجتمع وفى العمل تقصير منك وتهاون فى حقوقها الشرعيه عليك فلابد ان تعلم انه بانشغالك عنها _وان كانت ظروف عملك تحتم ذلك_فإنك تأخذ من حقوقها ولابد من الاعتراف بذلك وتعويضها بمساحه من وقتك ولو كل فتره واقرارك ان ما تبذله من جهد لتحريرك من المشاغل المنزليه وتربيه الاولاد قد مكنك من تكريس معظم وقتك لادارة اعمالك ويفرحها جدا ان تعترف امام الاخرين بانها تستحق الثناء لقاء ذلك.
تذكر ان حقوق المرأه هى واجبات الرجل
كيف تحب أن ترى زوجتك في البيت ؟
أكيد متطيبة و متزينة و نظيفة و في أحسن مظهر
وأنت أيها الزوج كيف تكون لها ...
إسمع إلى قول إبن عباس رضي الله عنهما :
إني لأتزين لامرأتي كما تتزين ليوما أحب أن أستنظف ( أخذ ) كل حقي الذي لي عليها فتستوجب حقها الذي لها عليَّ لأن الله تعالى يقول (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) ( تفسير القرطبي 3 / 123 )
فإن عينها تنظر إليك فتلاحظك وقد لا تنتبه أنت إلى ذلك و إن أنفها يشتم رائحتك ثم يصب ذلك كله في القلب فيترجم إلى مشاعر حِسية إما محبة وإما غير ذلك .
وقد سُئلت عائشة رضي الله عنها بأي شيء كان يبدأ النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته؟
قالت: بالسواك
والحديث أخرجه مسلم ، وذكر بعض أهل العلم فائدة علمية دقيقة فقالوا لعل النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك ليستقبل زوجاته بالتقبيل.
لا تضربها ابدا لان خير الرجال هم اللذين لا يؤذون زوجاتهم وتذكر ان تتمنى لها ما تتمناه لنفسك او لامك(هل تريد ان ترى احدا يؤذى امك). وتذكر انها خلقت من ضلع اعوج وهذا لا يعنى انها مخطئه طوال الوقت انما يعنى انها تسيطر عليها مشاعر المرأه وتتصرف كإمرأه ليس كرجل.
والمرأه عندما تصبح زوجه تحتاج الى معامله خاصه تناسب طبيعتها الحساسة وتحتاج من الرجل فهم لهذه الطبيعه حتى يستطيع ان يكسب منها كل ما يعجبه ويستحوذ على كل ما تملكه من جمال ويتجنب وجها الاخر
وهذه بعض النصائح للزوج فى تعامله مع زوجته :
لا تنتقدها امام الاخرين حتى لو اخطأت فعندما تقلل من شأنها تجعلها تشعر بالاحراج والاستياء مما يدفع كبريائها الى الرد عليك ايأ كانت طريقتها فى الرد ولابد ان توفر ملاحظاتك السلبيه عنها وتقدمها لها وانتما على انفراد حيث تكون انذاك اكثر استعدادا لتقبلها دونما تحفظات.
عندما تختلفون فى رؤيه الامور ارجو الا تستخف برأيها فليس بالضرورة ان يكون احدكما مصيبا عندما يكون الاخر مخطئا كما ناه لا يتعين عليكما ان تتقاتلا كى تصلا اى اتفاق اذ انه عندما يحدث ذلك تجدها تتقبل رأيك ولكنها تستاء من ذلك لاحقا.
كن منتبها لها اكثر من الاولاد و الاخرين في الاماكن العامة و اجعل الاطفال يرون انها مصدر اهتمامك (فذلك ينعكس على شخصياتهم في المستقبل بشكل كبير). عندما تكون متضايقه وتأخد بالبكاء او تقفد السيطره على مشاعرها فاسمح لها بالتعبير عن هذه المشاعر وحاول ان تتحمل ذلك فهذه مشاعرها الشخصيه وستتمكن من استيعابها اكثر لو اعطيتها الوقت لذلك.
كما ان معاناتهاتصبح اقل اذا شعرت بالحريه فى التعبير عن هذه المشاعر بصورة طبيعيه بدل ان تكبتها خشيه ان تزعجك او تضايثك.
انشغالك فى المجتمع وفى العمل تقصير منك وتهاون فى حقوقها الشرعيه عليك فلابد ان تعلم انه بانشغالك عنها _وان كانت ظروف عملك تحتم ذلك_فإنك تأخذ من حقوقها ولابد من الاعتراف بذلك وتعويضها بمساحه من وقتك ولو كل فتره واقرارك ان ما تبذله من جهد لتحريرك من المشاغل المنزليه وتربيه الاولاد قد مكنك من تكريس معظم وقتك لادارة اعمالك ويفرحها جدا ان تعترف امام الاخرين بانها تستحق الثناء لقاء ذلك.
تذكر ان حقوق المرأه هى واجبات الرجل
كيف تحب أن ترى زوجتك في البيت ؟
أكيد متطيبة و متزينة و نظيفة و في أحسن مظهر
وأنت أيها الزوج كيف تكون لها ...
إسمع إلى قول إبن عباس رضي الله عنهما :
إني لأتزين لامرأتي كما تتزين ليوما أحب أن أستنظف ( أخذ ) كل حقي الذي لي عليها فتستوجب حقها الذي لها عليَّ لأن الله تعالى يقول (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) ( تفسير القرطبي 3 / 123 )
فإن عينها تنظر إليك فتلاحظك وقد لا تنتبه أنت إلى ذلك و إن أنفها يشتم رائحتك ثم يصب ذلك كله في القلب فيترجم إلى مشاعر حِسية إما محبة وإما غير ذلك .
وقد سُئلت عائشة رضي الله عنها بأي شيء كان يبدأ النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته؟
قالت: بالسواك
والحديث أخرجه مسلم ، وذكر بعض أهل العلم فائدة علمية دقيقة فقالوا لعل النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك ليستقبل زوجاته بالتقبيل.
لا تضربها ابدا لان خير الرجال هم اللذين لا يؤذون زوجاتهم وتذكر ان تتمنى لها ما تتمناه لنفسك او لامك(هل تريد ان ترى احدا يؤذى امك). وتذكر انها خلقت من ضلع اعوج وهذا لا يعنى انها مخطئه طوال الوقت انما يعنى انها تسيطر عليها مشاعر المرأه وتتصرف كإمرأه ليس كرجل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق